خاضت ساحل العاج حملة دبلوماسية تدعم حماية تأمين التجارة مع المغرب وإن لم يتعلق الأمر بما حدث في “الكركرات”، لكن أغلب الاتصالات جاءت لدعم غوتيريس في حرية انتقال الأشخاص والبضائع في الصحراء وغيرها.
وجاء عمل الدبلوماسية في أبيدجان دعما لتواجد مغربي متقدم في غرب إفريقيا، وإبعادا لتأثير النزاعات عن حرية التجارة والتصدير والاستيراد في باقي جبهات التوتر في القارة السمراء، يقول مصدر “الأسبوع”.