يدافع ستيف بانون، المحافظ الأمريكي وصديق ترامب، عن مواصلة مشاريع مهيكلة بين المغرب ونيجيريا، وهو ما يمنح متنفسا للبيئة التحتية لقارة إفريقيا ولما يسمى شراكة “جنوب ـ جنوب” التي تعرقل التأثير الصيني والروسي، ويقول مصدر “الأسبوع” بأن “هناك ورقة سلمت لإعادة الحرارة إلى علاقة المغرب بنيجيريا بدعم أمريكي”.